إطلاق منتج جديد
لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني
يرتكز هذا النوع من الاقتصاديات على تأمين الخدمات للمستهلكين، مقابل عوائد مالية معينة تحدد حسب الخدمة المقدمة ونوعيتها وجودتها. ويؤدي هذا النوع من الاقتصاديات إلى دعم وتطوير الإنتاج وتحسين جودته ونوعيته؛ وذلك لأنه يسعى إلى تقديم أفضل خدمة للمستهلك للحصول على العوائد المتوقعة.
هناك العديد من المزايا لاقتصاد الخدمة، تشمل هذه المزايا ما يلي:
يصف هذا النظرية القائلة بأن المجتمعات تتجه نحو التشابه بمرور الوقت مع تطور اقتصاداتها.
كائن يوافق المجتمع على تخصيص قيمة له حتى يمكن استبداله كدفعة
تتناقض الثروة الهائلة وأنماط الحياة الفخمة التي يتمتع بها المالكون بشكل حاد مع الظروف البائسة للعمال.
سمة رئيسية أخرى للنمو الاقتصادي تتعلق بتنفيذ التكنولوجيا. يمكن لدولة نامية تجاوز بعض خطوات تطبيق التكنولوجيا التي واجهتها الدول الأخرى في وقت سابق. أنظمة التلفزيون والهاتف هي مثال جيد. في حين أنفقت الدول المتقدمة الكثير من الوقت والمال في إنشاء بنى تحتية معقدة للأنظمة تعتمد على الأسلاك المعدنية أو كابلات الألياف الضوئية، يمكن للبلدان النامية اليوم أن تذهب مباشرة إلى الهاتف الخلوي والبث عبر الأقمار الصناعية باستثمارات أقل بكثير.
الوفرة: يُشكل اقتصاد الخدمات الجزء الأكبر من قطاع الخدمات، مما يعني أنه يتميز بوفرة الصناعات المختلفة ونماذج الأعمال التي تندرج تحته. على عكس الاقتصادات الأخرى التي تعتمد على المواد الخام، يعتمد اقتصاد الخدمة على المعرفة والمهارة.
الآن بعد أن طورنا فهمًا للتاريخ والمكونات الأساسية للاقتصادات، اقتصاد الخدمات دعونا ننتقل إلى النظرية.
صندوق النقد الدولي، الكتاب السنوي لإحصاءات ميزان المدفوعات وملفات بيانات، وتقديرات البنك الدولي ومنظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي الخاصة بإجمالي الناتج المحلي.
لا ينبغي أن يكون مفاجأة لك أن التركيز على الخدمة بدلاً من التصنيع هو السمة الأساسية لاقتصاد الخدمات.
نظام اقتصادي توجد فيه ملكية خاصة (على عكس ملكية الدولة) وحيث يوجد دافع لتحقيق الربح، وبالتالي الثروة
إنّ هذا النوع من الاقتصاديات يحول المنتجات المعروضة في الأسواق إلى خدمات عامة، يمكن للجميع الاسفادة منها.